السؤال: السجود على العذرة
أرجو منكم التكرم بتزويدي بالمصدر (جواز السجود على العذرة اليابسة) عند أهل السنة
الجواب:
في المبسوط للسرخسي ج 1 - ص204قال :
فإن كانت النجاسة في موضع سجوده فكذلك عند أبي يوسف ومحمد رحمهما الله تعالى وهو الظاهر من قول أبي حنيفة وروى أبو يوسف عنه أن صلاته جائزة ووجهه أن فرض السجود يتأدى بوضع الأرنبة على الأرض عنده وذلك دون مقدار الدرهم.
وفي حاشية رد المختار لإبن عابدين ج 1 - ص 540 قال :
والرواية الثانية عن أبي حنيفة أن صلاته جائزة، لان الواجب عنده في السجود أن يسجد على طرف أنفه وذلك أقل من قدر الدرهم .
أرجو منكم التكرم بتزويدي بالمصدر (جواز السجود على العذرة اليابسة) عند أهل السنة
الجواب:
في المبسوط للسرخسي ج 1 - ص204قال :
فإن كانت النجاسة في موضع سجوده فكذلك عند أبي يوسف ومحمد رحمهما الله تعالى وهو الظاهر من قول أبي حنيفة وروى أبو يوسف عنه أن صلاته جائزة ووجهه أن فرض السجود يتأدى بوضع الأرنبة على الأرض عنده وذلك دون مقدار الدرهم.
وفي حاشية رد المختار لإبن عابدين ج 1 - ص 540 قال :
والرواية الثانية عن أبي حنيفة أن صلاته جائزة، لان الواجب عنده في السجود أن يسجد على طرف أنفه وذلك أقل من قدر الدرهم .