بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم العالمي للمرأة !؟
الاضطهاد ..
الظلم ..
الاستغلال ..
العبودية ..
التعصبّ القبلي للجاهلية ..
والحرية غير المنضبطة للعلمانية ..
الرؤية السوداء للمرأة في الماضي
" المرأة هي الاشمئزاز . . وفقدان النطق ، والجهالة العنيدة "
"مونترلان"
"المرأة . . مصدر كل شر . . "
"سقراط"
" المرأة . . هي المرض . . "
"أبقراط"
أما في الحاضر فشعار " المساواة بين الرجل والمرأة " قصم ظهرها ، لإنهُ شعار يتناغم مع الاقطاعية والشيوعية والاستعباد أكثر ما يتناغم مع حُريتها الحقيقة المنسجمة مع فطرتها ، شعار ساذج في زمن التطور العلمي الذي يثبت يوم بعد يوم الاختلاف في فيسولوجيا الرجل والمرأة ! وعلى أثره اختلفت الادوار بينهما ، بما يتطلبه تكامل الحياة وليس تفضيلا للرجل على المرأة !
فاليوم العالمي للمرأة لابد أن يكون ذلك اليوم الذي عرف بهِ البشر رسالة السماء ، تلك الرسالة الناصعة من التعصبّ الجاهلي ، والتحرر العلماني ..
" واذا الموؤدة سئلت باي ذنب قتلت "
" انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا أن اكرمكم عند الله اتقاكم "
" من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة"
" إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما "
" المرأة ريحانة لا قهرمانة "
" طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة "
" المرأة الصالحة خير من الف رجل غير صالح "
" إنّما المرأة قلادة فانظر ما تتقلّد، وليس للمرأة خطر ، لا لصالحتهنَّ ولا لطالحتهنَّ : فأما صالحتهنَّ فليس خطرها الذّهب والفضة ، هي خير من الذهب والفضة .."
ما نحتاجه اليوم " رجال يرفعون قول السماء بحق المرأة تطبيقاً وليس رفع شعاراً أرضياً مُزيفاً أو حقيقي قولاً ".
اليوم العالمي للمرأة !؟
الاضطهاد ..
الظلم ..
الاستغلال ..
العبودية ..
التعصبّ القبلي للجاهلية ..
والحرية غير المنضبطة للعلمانية ..
الرؤية السوداء للمرأة في الماضي
" المرأة هي الاشمئزاز . . وفقدان النطق ، والجهالة العنيدة "
"مونترلان"
"المرأة . . مصدر كل شر . . "
"سقراط"
" المرأة . . هي المرض . . "
"أبقراط"
أما في الحاضر فشعار " المساواة بين الرجل والمرأة " قصم ظهرها ، لإنهُ شعار يتناغم مع الاقطاعية والشيوعية والاستعباد أكثر ما يتناغم مع حُريتها الحقيقة المنسجمة مع فطرتها ، شعار ساذج في زمن التطور العلمي الذي يثبت يوم بعد يوم الاختلاف في فيسولوجيا الرجل والمرأة ! وعلى أثره اختلفت الادوار بينهما ، بما يتطلبه تكامل الحياة وليس تفضيلا للرجل على المرأة !
فاليوم العالمي للمرأة لابد أن يكون ذلك اليوم الذي عرف بهِ البشر رسالة السماء ، تلك الرسالة الناصعة من التعصبّ الجاهلي ، والتحرر العلماني ..
" واذا الموؤدة سئلت باي ذنب قتلت "
" انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا أن اكرمكم عند الله اتقاكم "
" من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة"
" إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما "
" المرأة ريحانة لا قهرمانة "
" طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة "
" المرأة الصالحة خير من الف رجل غير صالح "
" إنّما المرأة قلادة فانظر ما تتقلّد، وليس للمرأة خطر ، لا لصالحتهنَّ ولا لطالحتهنَّ : فأما صالحتهنَّ فليس خطرها الذّهب والفضة ، هي خير من الذهب والفضة .."
ما نحتاجه اليوم " رجال يرفعون قول السماء بحق المرأة تطبيقاً وليس رفع شعاراً أرضياً مُزيفاً أو حقيقي قولاً ".
تعليق