بسم الله الرحمن الرحيم .
متى يكون الرَجُل رَجُلاً ؟
سوف ينقرض..
ذلكَ الذي يُسمى ( الرَجُل)
فكل ما بقي هو ( الذَكر )
يَجرّون خُطاهم إما على سواحل العلمانية ..
أو يمشون على أرصفة التشدد والعصبية ..
الاول: يطلب حُرية المرأة ليس بتقصير الافكار الجاهلية ..
ولا بالتحرر من العادات والتقاليد البالية ..
ولا بنزع الافكار الخاطئة الذي البسوه للدين !
بل يُطالب بتقصير الثياب !
والتحرر من العرف السليم !
ونزع الحياء والعِزة والكرامة !
وان تكون المرأة في علاقاتها كالشيوعية !
النتيجة هي ليست حُرة ، إنما آمه لفكره الحداثي ..
الثاني : يطلب حُرية المرأة ليس بتزيين عقلها بالمعرفة ..
وروحها بستار العفاف ..
وشخصيتها بالقيم والمبادئ والاخلاق التي يحث عليها الدين القويم ..
وقوامها بالاحتشام والحجاب الصحيح ،
لإنها جوهرة ثمينة ،
لإنها نصف المجتمع ،
لإنها المربية الفاضلة ..
بل يقوم بتحجيبها على الجهل والتخلف..
لإنها عورة ،لإنها اغواء ، لإنها اغراء ، لإنها أخت الشيطان !
والنتيجة هي ليست حُرة ، إنما آمة لفكره الجاهلي ..
أين ذلك الرَجُل الذي يطلب حُرية المرأة بتحررها من الفكر الحداثي والفكر الجاهلي ، في ان تكون آمة لله وحده ، لفكره ، لمنهاجه !
متى يكون الرَجُل رَجُلاً ؟
سوف ينقرض..
ذلكَ الذي يُسمى ( الرَجُل)
فكل ما بقي هو ( الذَكر )
يَجرّون خُطاهم إما على سواحل العلمانية ..
أو يمشون على أرصفة التشدد والعصبية ..
الاول: يطلب حُرية المرأة ليس بتقصير الافكار الجاهلية ..
ولا بالتحرر من العادات والتقاليد البالية ..
ولا بنزع الافكار الخاطئة الذي البسوه للدين !
بل يُطالب بتقصير الثياب !
والتحرر من العرف السليم !
ونزع الحياء والعِزة والكرامة !
وان تكون المرأة في علاقاتها كالشيوعية !
النتيجة هي ليست حُرة ، إنما آمه لفكره الحداثي ..
الثاني : يطلب حُرية المرأة ليس بتزيين عقلها بالمعرفة ..
وروحها بستار العفاف ..
وشخصيتها بالقيم والمبادئ والاخلاق التي يحث عليها الدين القويم ..
وقوامها بالاحتشام والحجاب الصحيح ،
لإنها جوهرة ثمينة ،
لإنها نصف المجتمع ،
لإنها المربية الفاضلة ..
بل يقوم بتحجيبها على الجهل والتخلف..
لإنها عورة ،لإنها اغواء ، لإنها اغراء ، لإنها أخت الشيطان !
والنتيجة هي ليست حُرة ، إنما آمة لفكره الجاهلي ..
أين ذلك الرَجُل الذي يطلب حُرية المرأة بتحررها من الفكر الحداثي والفكر الجاهلي ، في ان تكون آمة لله وحده ، لفكره ، لمنهاجه !