![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
Tweet |
![]() |
|
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع | طريقة العرض |
|
|||||||||
إقتباس:
كيف غير متفق عليها وكل علمائك اتفقوا على ان صوم رمضان نسخ صوم عاشوراء ومع ذلك تفضل واخبرنا هل علمائك ايضا غير متفقين على نسخ حبس الزاني بالجلد وهل هم غير متفقين على ان التخيير بينالصوموالفدية نسخ بالصوم فقط ماذا ستقول عنها هل هي ايصا امثلة غير حقيقية الفصول الغروية في الأصول الفقهية - الشيخ محمد حسين الحائري - ص 237 فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي والأخف والحق جوازه إلى الأثقل أيضا وفاقا للمحققين وخالف في ذلك قوم لنا انتفاء المانع وجواز قضاء المصلحة به ووقوعه كنسخ التخيير بين الصوم والفدية بتعيين الصوم ولا ريب أن التعيين أشق ونسخ صوم عاشوراء بصوم شهر رمضان وهو أشق ونسخ حبس الزانية بالجلد وهو أشق من الحبس احتجوا بوجوه الأول أن النقل إلى الأشق أبعد من المصلحة فلا يجوز و الجواب أما أولا فبالنقض بالأحكام الرافعة لأصل الإباحة فإنها نقل إلى الأشق وأما ثانيا فالمنع لجواز أن تكون المصلحة في الأشق الثاني قوله تعالى ما ننسخ من آية الآية فإنها تدل على الحصر في الخير وهو الأخف والمثل وهو المساوي والجواب أن المراد بالخير ما هو أكثر ثوابا أو أتم مصلحة فيتعين الأشق أو يتناوله والثالث قوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله يريد الله أن يخفف عنكم اقوال علمائكم هذه تثبت ان المسلمين كانوا يصومون عاشوراء قبل مقتل الحسين ب 60 سنة آخر تعديل بواسطة سيدونس ، 13-11-2018 الساعة 02:36 PM. |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
عليه نتوكل وبه نستعين والحمد لله رب العالمين . سيد ونس يبدو انك ما زلت في ألاعيبك ان لم اقل ان صيام يوم عاشوراء كان في الجاهلية بل أنت ذكرت هذا وانت ذكرت انه يوم كانت تكسى فيه الكعبة لا انا والبخاري ذكر (ونقلنا لك الحديث) عن بن عباس ان النبي قدم المدينة فوجد اليهود يصومون ذلك اليوم فاستفسر منهم عن سبب صيامهم فقالوا له انه يوم نجى الله عز وجل فيه موسى فصامه وامر بصيامه. ونحن قلنا لك ان العقل وا لمنطق يقول التالي المفروض ان النبي صلى الله عليه واله وسلم بحسب زعمكم كان صائما يوم عاشوراء. لانه بزعمك من الحنيفية. ولكن اليهود قالوا انه يوم نجى فيه موسى. فلا دخل للحنيفية فيه فصامه (يعني لم يكن يصوم عاشوراء) وامر بصيامه. . . هذا في السنة الأولى من الهجرة او السنة الثانية... لا نريد ان ندخل في قال وقيل وسين جيم ومن سيربح المليون. انت قلت انه صام في السنة الثانية ونحن قلنا بل كان مقدمه في السنة والأولى ثم قلنا لك ان هناك اختلاف في تعريف السنة الأولى للهجرة انت تعتبرها من محرم وانا اعتبرتها بعده بثلاث اشهر. لكن الواقع هو ان قدومه وا لتكلم عن الصيام لا يخلو ان يكون بين سنة 1 و سنة 2 هجرية... وبعدها قلتم ان شهر رمضان نسخ صوم عاشوراء. فاخرج من حديث إبن عباس في ان النبي صلى الله عليه اله وسلم صام عاشوراء بعد معرفة فضله من اليهود.. ثم نكمل في صيام السنة ال10 من الهجرة وا لتي فيها من الطامات ما فيها.. ومنها ان النبي صلى الله عليه و اله وسلم اخبره اليهود ان عاشوراء هو يوم نجى الله في موسى وسنة 10 هجرية اخبره المسلمون انه صيام اليهود والنصارى... . فانقض حديث إبن عباس الأول ومخالفته صيام عاشوراء في الجاهلية ثم نكمل إن شاء الله. |
|
|||||||||
صمت دهرا ونطق كفرا
هذه حال ونس ففي كل مرة يلجم بالحجة يختبئ وينتظر طويلا ظانا أن من حاججه قد نسى وهاهو يعيد ما نسخه ولصقه من دون جواب لما طالبناه به وكئن المسخرة التي يكررها كل عار أفلاسه إقتباس:
لماذا كررتها أكثر من مرة رغم قولنا لك بأنها ضعيفة؟ إقتباس:
وقد رددنا على زعمك هذا وشرحنا لك المراد من قولهم إقتباس:
بقي أن نذكرك أنك عاجز عن أثبات شهرة صيام عاشوراء كما زعمت في الجاهلية |
|
|||||||||
إقتباس:
قلنا دع عنكم احاديث اهل السنة فهي لاتساوي عندكم شيئا حتى وان كانت قران منزل انا الزمك باقوال علمائك وانت تحاول ان تتملص من اقوالهم بطريقة مضحكة انت قلت: (( علمائنا كانوا يشرحون أحكام النسخ وأعطوا الأمثلة على ذلك وناقشوا مسئلة الزعم بأن عاشوراء نسخ برمضان )) من اين اتيت بكلمة الزعم هذه وهي لاتوجد في اقوال علمائك انت قولت علمائك مالم يقولوه وانا نقلت اقواله حرفيا بامانة فمن المدلس عليهم انا ام انت تعال رد قول الحائري الواضح الفصول الغروية في الأصول الفقهية - الشيخ محمد حسين الحائري - ص 237 فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي والأخف والحق جوازه إلى الأثقل أيضا وفاقا للمحققين وخالف في ذلك قوم لنا انتفاء المانع وجواز قضاء المصلحة به ووقوعه كنسخ التخيير بين الصوم والفدية بتعيين الصوم ولا ريب أن التعيين أشق ونسخ صوم عاشوراء بصوم شهر رمضان وهو أشق ونسخ حبس الزانية بالجلد وهو أشق من الحبس احتجوا بوجوه الأول أن النقل إلى الأشق أبعد من المصلحة فلا يجوز و الجواب أما أولا فبالنقض بالأحكام الرافعة لأصل الإباحة فإنها نقل إلى الأشق وأما ثانيا فالمنع لجواز أن تكون المصلحة في الأشق الثاني قوله تعالى ما ننسخ من آية الآية فإنها تدل على الحصر في الخير وهو الأخف والمثل وهو المساوي والجواب أن المراد بالخير ما هو أكثر ثوابا أو أتم مصلحة فيتعين الأشق أو يتناوله والثالث قوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله يريد الله أن يخفف عنكم هل مسئلة نسخ التخيير بين الفدية والصوم بالصوم هي ايضا مسئلة زعم وليست حقيقة قرانية وهل مسئلة نسخ حبس الزانية بالجلد مسئلة زعم ام انها حقيقة قرانية لا تحاول اللعب معي بالالفاظ وحاول ان تخرج نفسك من هذه الورطة اقوال علمائكم هذه تثبت ان المسلمين كانوا يصومون عاشوراء قبل مقتل الحسين ب 60 سنة فلا مناص لكم الا التسليم آخر تعديل بواسطة سيدونس ، 13-11-2018 الساعة 04:25 PM. |
|
|||||||||
إقتباس:
والتاريخ انما يتم اثباته من خلال الروايات التاريخية نقلا عمن عاش تلك الاحداث التاريخية وانا اثبت صيام عاشوراء في الجاهلية بروايات تاريخية عن اشخاص عاشوا تلك الحقبة باحاديث وروايات صحيحة فان كنتم اكتشفتم طريقة اخرى لاثبات التاريخ بغير الروايات التاريخية دلونا عليها |
|
|||||||||
إقتباس:
مازلت تكتب ولاتاتي بدليل على ماتكتب هات الرواية التي تذكر ان النبي في سنة 1 هجرية شاهد اليهود يصومون عاشوراء في الحوارات لاتتكلم بدون ان تاتي بالدليل حتى وان كنت تظن ان كلامك صحيح |
|
|||||||||
إقتباس:
أنت تعلم أني طلبت منك تطبيق ما قلته للأخ الفاضل المعتمد في التاريخ على أحاديثنا لكنك ونس ومن يعرفك يعرف كم أنت نقيض للصدق فمن باب أولى أن تطبق أنت الضوابط والقواعد للأحاديث الصحيحة عندنا لكن من يرى نقلك لها يعلم كم أنت كاذب مع نفسك ومحاورك إقتباس:
إذا كنت تلزمني بقول علمائي فعليك فهم ما نقلته من قولهم فأنت قلت إقتباس:
فهل علمت من هو الكذاب والمفتري بيننا؟ تقول أني تملصت من قولهم فهل فهمت أنت قولهم؟ هل شرحت لنا قولهم؟ هذا كلام للطوسي قدس الله سره ماذا فهمت منه؟ إقتباس:
أنظر كيف لونت لك ما يفضح تحريفك وتدليسك المتعمد على علمائنا إقتباس:
فليس هناك دخل للاحكام المنسخوة الأخرى بمسئلة كذبة نسخ صوم عاشوراء لكنك تحاول أن تربط بينها لتضفي المصداقية على ما ادعيته إقتباس:
غباء نترفع عنه فتدليسك وكذبك لا يعتبر حجة علينا إقتباس:
أي رويات؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أنت لم تأتي بأي رواية نقلت من الجاهلية أنت جئت بكلام عائشة وهي ناااااااااااااااااصبية لم تدرك الجاهلية بزعمها هي وجئت بروايات عن بن عمر النااااااااااصبي الذي لم يبلغ الحلم عندما أسلم مع أبيه فأين كذبتك وفريتك بأنهم أشخاص عاشوا تلك الحقبة؟ |
|
|||||||||
إقتباس:
م١٠ قلت لك يا سيد ونس لسنا هنا لتضييع الوقت انت ذكرت صيام عاشوراء في الجاهليه صيام يوم عاشوراء الى ما قبل فرض شهر رمضان وصيام شهر رمضان فرض سنة ٢ هجرية وانت ذكرت انه صيام متروك بصيام شهر رمضان دع عنك احاديث الشيعة فعندك انت المصائب والبلاوي هي في التضارب الفضيع في صيام يوم عاشوراء. وحتى هنا الرواية التي ذكرتها تقول انه يوم كان تصومه اهل الجاهلية. ولم يذكر ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صامه فلا تضطرني الى تحرير مشاركاتك لسنا هنا لتضييع الوقت |
|
|||||||||
إقتباس:
1- عندما نقول سنة ١ هجرية فهذا يعني سنة قدوم النبي صلى الله عليه واله وسلم الى المدينة وهذا لا يختلف عليه عاقل فلا يمكن ان تقول ان النبي قدم المدينه سنه ٢ هجريه. صح. اما انك تريد حديد يذكر سنه ١ هجرية فلن تجد لان التاريخ الهجري بدا بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم ولذلك قالوا مقدم النبي صلى الله عليه واله وسلم 2- كسوة الكعبة. قد بين الاخوة ان كسوة الكعبة تمت في 9 ذي الحجة فان كان عندك غير ذلك فهلم به وليس عندك دليل انها لم تكن يوم 9 ذي الحجة على ان الاخوة اثبتوا ان الكعبة لم تكن تكسى سنويا بلكان يبدل الجزء التالف من الكسوة فقط. وبهذا تضرب احاديث عائشة عرض الحائط 3-لا وجود ليوم اسمه عاشوراء عند اليهود. وقد اثبت الاخوة ذلك واثبتوا ايضا ان عاشوراء اسم اسلامي وليس عربي. يعني لا اصل له في الجاهليه 4- تضارب الروايات في فضائل رسوادل الله صلى الله عليه واله وسلم وفي علي يعني ان تلك الفضائل باطله فقط ولكن النبي صلى الله عليه واله وسلم وعلي موجودان ليس بسبب الفضائل الموضوعة والفرق جلي وواضح. 5- مرة صيام عاشوراء نسخ بسبب صيام رمضان سنه ٢ هجرية ومرة صيام عاشوراء اصبح سنة بعد صيام رمضان سنه ١٠ هجرية اتنسبون الغباء لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم والعياذ بالله صيام عاشوراء هو صيام جاهليه صيام عاشوراء مقدم النبي صلى الله عليه واله وسلم لانه اليهود تصومه صيام عاشوراء سنه ١٠ هجرية وهو صيام اليهود والنصارى هذه ليست اشكالات الشيعة بل هي اشكالات الكثير من علماء اهل السنة فهم لم يجدوا مخرجا لهذه المساله الجميع متفق على صيام شهر رمضان سنة ٢ هجرية وكيفيته اما صيام عاشوراء فمتضارب كصلاة التراويح تلك التى ليس لها اصل وجعلتموها فرضا على المسلمين لن اتهاون مع عقليتك الوضيعة اما ان تاتي بتفسير لهذا التضارب وتستقر عليه كي تناقش في هذه المسالة او تعدل مشاركاتك |
|
|||||||||
إقتباس:
ايتام علي لاتلف ولاتدور معي انا اتيتك بنص كلام الحائري الصريح فلماذا انت تهرب الى كلام الطوسي بما لاعلاقة له بالموضوع تفضل ان كنت تجرا فند كلام الحائري |
|
|||||||||
تاتيه بنص رسول الله صلى الله عليه وا له وسلم فيأتيك بنص وتحليل لعالم من العلماء
يا حبيبي الناس ضاعت من كثرة الأحاديث التي وضعها اسيادكم بنو امية لعائن الله عليهم دسوا احاديثا عند السنة على لسان ثقات ودسوا احاديثا عند الشيعة على لسان ثقات فالذي يريد أن يضع حديثا لن يضعوه بسند ضعيف بل سيضعه بسند ناصع كالثلح إلا من رحم ربك... فرد على حديث إبن عباس وخلصنا |
|
|||||||||
اسمحوا لي بهذه المشاركة
![]() نعم صحيح، مسألة (نسخ التخيير بين الفدية والصوم بالصوم) على سبيل المثال، ليست من إعتقاد الشيعة الإمامية، بل لها -مسألة التخيير- مواردها الخاصة في التطبيق ،، انظر.. تفسير الصافي: ( { وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ } إن أفطروا { فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ } في الجوامع عن الباقر عليه السلام طعام مساكين وقرأ به قيل كان القادر على الصيام الذي لا عذر له مخيراً بينه وبين الفدية لكل يوم نصف صاع وقيل مد وكان ذلك في بدو الإسلام حين فرض عليهم الصيام ولم يتعودوا فرخص لهم في الافطار والفدية ثم نسخ ذلك بقوله عز وجل فمن شهد منكم الشهر فليصمه وقيل إنه غير منسوخ بل المراد بذلك الحامل المقرب والمرضعة القليلة اللبن والشيخ والشيخة فانه لما ذكر المرض المسقط للفرض وكان هناك أسباب أُخر ليست بمرض عرفاً لكن يشق معها الصوم وذكر حكمها فيكون تقديره وعلى الذين يطيقونه ثم عرض لهم ما يمنع الطاقة فدية وهذا هو المروي عن الصادق عليه السلام ويؤيده ما ورد في شواذ القراءة عن ابن عباس وعلى الذين يطوقونه أي يتكلّفونه وعلى هذا يكون قوله وان تصوموا خير لكم كلاماً مستأنفاً لا تعلق له بما قبله وتقديره وإن صومكم خير عظيم لكم هذا ما قالوا في معنى الآية ويخطر بالبال أنه لا حاجة بنا إلى مثل هذه التكلفات البعيدة من القول بالنسخ تارة مع دلالة الأخبار المعصومية على خلافه والتزام الحذف والتقدير وفصل ما ظاهره الوصل أخرى مع عدم ثبوت تلك الروايات المشار إليها وذلك لأن الله سبحانه لا يكلّف نفساً إلا وسعها كما قاله في محكم كتابه والوسع دون الطاقة كما ورد في تفسيره عن أهل البيت عليهم السلام فلا تكلف نفس بما هو على قدر طاقتها أي بما يشق عليها تحمله عادة ويعسر فالذين يطيقون الصوم يعني يكون الصوم بقدر طاقتهم ويكونون معه على مشقة وعلى عسر لم يكلفهم الله على سبيل الحتم كالشيخ والحامل ونحوهما بل خيرهم بينه وبين الفدية توسيعاً منه ورحمة ثم جعل الصوم خيراً لهم من الفدية في الأجر والثواب إذا اختاروا المشقة على السعة ويؤيده القراءة الشاذة كما يؤيده ما ذكروه ويدل على هذا أيضاً ما رواه في الكافي والعياشي عن الباقر عليه السلام في قوله تعالى: { الذين يطيقونه } قال الشيخ الكبير والذي يأخذه العطاش. وفي رواية المرأة تخاف على ولدها والشيخ الكبير وقوله تعالى: { وأن تصوموا خير لكم } فانه يدل على أن المطيق هو الذي يقدر على الصيام حداً في القدرة دون الحد الذي أوجب عليه التكليف. وفي الكافي عن الصادق عليه السلام في رجل كبير ضعف عن صوم شهر رمضان قال يتصدّق عن كل يوم بما يجزي من طعام مسكين وفي رواية كل يوم مد. { فمَن تَطَوَّعَ خَيْراً } أي زاد في مقدار الفدية وقرئ يَطّوَّع كما في آية الحج { َهُوَ } فالتطوع { خَيْرٌ لَهٌ وَأَن تَصُومُوا } أيها المطيقون { خَيْرٌ لَكُمْ } من الفدية وتطوّع الخير { إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ } ما في الصيام من الفضيلة إن صمتم أو إن كنتم من أهل العلم علمتم ذلك.) https://www.altafsir.com/Tafasir.asp...1&LanguageId=1 http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_223 ----- كتب أصول الفقه ، أصول الكلام ، أصول الرواية ..إلخ كتب الأصول بالدرجة الأولى لا تركز على مناقشة المعتقدات الخاصة بمذهب معين لأن الهدف منها تأصيل العلم بدفع المزاعم والشبهات عنه بغض النظر عن مذهب مُصدِرها أو معتقد مؤلفها (مؤلف الكتاب) الدليل على أن الحائري يتبع هذا المنهج في تأليفه ولا يناقش في كتابه آراء المذهب الشيعي فقط .. على سبيل المثال هذا الإقتباس من نفس السياق الذي ذكره الأخ سيدونس : ( فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي و الأخف و الحق جوازه إلى الأثقل أيضا وفاقا للمحققين و خالف في ذلك قوم لنا انتفاء المانع و جواز قضاء المصلحة به و وقوعه كنسخ التخيير بين الصّوم و الفدية بتعيين الصوم و لا ريب أن التعيين أشقّ و نسخ صوم عاشوراء بصوم شهر رمضان و هو أشق و نسخ حبس الزانية بالجلد و هو أشق من الحبس احتجوا بوجوه الأول أنّ النقل إلى الأشق أبعد من المصلحة فلا يجوز و الجواب أمّا أولا فبالنقض بالأحكام الرافعة لأصل الإباحة فإنها نقل إلى الأشق و أمّا ثانيا فالمنع لجواز أن تكون المصلحة في الأشق الثاني قوله تعالى ما ننسخ من آية الآية فإنها تدل على الحصر في الخير و هو الأخف و المثل و هو المساوي و الجواب أنّ المراد بالخير ما هو أكثر ثوابا أو أتم مصلحة فيتعين الأشق أو يتناوله و الثالث قوله تعالى يريد اللّه بكم اليسر و لا يريد بكم العسر و قوله يريد اللّه أن يخفف عنكم و الجواب أمّا عن الأول فبأن الأثقل بالنسبة إلى المنسوخ يجوز أن يكون يسرا في نفسه أو المراد اليسر في المال و إن كان عسرا في الحال و أمّا عن الثاني فبأنه غير صريح في المقصود لجواز أن يكون المراد به التخفيف عند الحساب و نحوه و يمكن الجواب عنهما أيضا بأن المراد اليسر و التخفيف بالنسبة إلى تكاليف الأمم السابقة أو بأنه لا عموم فيهما فيجوز أن يراد ذلك بالنسبة إلى بعض الأحكام و يمكن الجواب أيضا بارتكاب التخصيص على تقدير تسليم العموم في الموارد التي تخالفها لكن يشكل بما مرّ فصل يجوز نسخ الكتاب بمثله و بالسنة المتواترة و في حكمها السنة المحفوف بقرائن العلم لأنهما دليلان قطعيان في الجملة فيجب الجمع بينهما لامتناع العمل بهما للتنافي أو طرحهما لعدم الموجب أو طرح أحدهما لعدم المرجح ثم إن كانت السنة قطعية الدلالة فلا إشكال و إن كانت ظنية اعتبر أن يكون ظهورها في النسخ أقوى من ظهور الكتاب في الاستمرار و إلا لوجب التوقف أو تنزيلها على غير النسخ و قد خالف أبو مسلم الأصفهاني في المقامين و قد مرّ و خالف الشافعي في الثاني و احتج بقوله تعالى نأت بخير منها أو مثلها...) http://ar.lib.eshia.ir/13088/1/237 والشافعي كما هو واضح > سني ![]() وأبو مسلم الأصفهاني > معتزلي ! والنسخ مسألة عامة ليست خاصة بالشيعة ،، قد يقال: إذا كان الشيخ الحائري لا يعتقد بالأمثلة الثلاثة التي ذكرها أو بعضها ، فلماذا يدفع الشبهات عنها أليس هذا إثبات لها ؟! الجواب: في الحقيقة هو يبين خطأ مفهوم الأشق وخطأ الاستدلال بهذه الأمثلة لمن يعتقد أنها دليل على عدم جواز النسخ للأثقل، بهدف تأصيل فكرة جواز النسخ للأثقل من خلال نقضه لاستدلالهم بهذه الأمثلة ولا دخل لمعتقده بها أو ليس شرطاً أن يكون معتقداً بها. ----- آيات الصوم الثلاث نزلت دفعة واحدة مترابطة غير متفرقة (على التحقيق) فلا معنى -في هذه الحالة- للقول بوجود النسخ في أي من أجزاءها يمكن قراءة تحقيق السيد الطباطبائي في هذه المسألة من هنا .. https://www.altafsir.com/Tafasir.asp...0&LanguageId=1 |
|
|||||||||
إقتباس:
من الواضح انك تريد هنا فقط تسجيل نقاط لا نقاش ، على العموم ، إذا اردت النقاش فهاتها وإلا فشكرا ، |
|
|||||||||
إقتباس:
وصرت أنا من يلف ويدور؟!!! بالنسبة لكلام الطوسي قدس الله سره الشريف فنذكرك أنك أنت من أستشهدت بكلامه مدعيا أنه يؤيد ما ذهبت إليه وأنت من أدعى بدون حياء أن علمائنا قد بينوا بشكل واضح أن يوم عاشوراء قد نسخ برمضان اما قول الحائري فهو شرح لا يختلف عن شرح باقي من أستشهدت بكلامهم من علمائنا مشكلتك أن لا تفهم ما تنقله رغم أننا وضحنا لك ذلك أكر من مرة لكن نعيد لك من جديد عسى أن تستوعب هذه المرة الأشارة لصيام عاشوراء جائت فقط لشرح أحكام النسخ وليس لتبيان أن صوم عاشوراء كان موجود ونسخ هل فمت الأن؟ |
|
|||||||||
هنا اثبات أن عاشوراء لفظ إسلامي وليس جاهلي وفيه عرض للتناقضات
http://yaahosein.myftp.org/vb/showthread.php?t=32231 |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اختي الفاضلة لقد اوردت اكثر من مصدر لعلماء اللغة يقولون فيه ان عاشوراء هو اسم إسلامي... ولكن الذي اعجبني في المقالة التي اوردت وصلتها هو التالي.. لماذا أُنث المذكر اليوم: مذكر عاشوراء: مؤنت فكيف نقول عن يوم (مذكر) عاشوراء (مؤنت) قال هو :يوم ليلة عاشوراء اعتقد ان كلامه منطقي |
|
|||||||||
نعم أخي إضافة للتناقضات الكثيره فهذا اليوم المعروف المشهور كما عنون الموضوع لم يعلمه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وسأل عنه اليهود وعلموه هؤلاء اليهود الذي احب موافقتهم ثم خالفهم ! وابن عباس يقول ان عاشوراء التاسع من المحرم وابن مسعود يفطر فيه ولايقيم وزنا لفضل صيامه ! وقد فرض الله صيام شهر رمضان فنحن نسال صاحب الموضوع متى ستتوقف عن صيامه
|
|
|||||||||
إقتباس:
لذا هل ترغب يا م10 ان يكون الحوار في هذا الموضوع ثنائي وبينك فقط |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا: الجميع في الشبكة هنا عندهم نفس المشكلة معك انت إنسان مراوغ تناقش للجدال الجميع قال لك عندك 3 حالات صيام في عاشوراء إما واحد منها صحيح او كلها باطلة متضاربة موضوعة وعندك الأن مصيبة المصائب لماذا يقال يوم عاشوراء المفروض ان يقال ليلة عاشوراء ويوم عاشور أما النقاش الثنائي فنحن لا نقبله |
|
|||||||||
إقتباس:
كلها صحيحة انما المتناقض هو الفهم المذهبي المتعنت الذي يرفض الحق اولا عاشواراء كان يصام في الجاهلية حاله حال حج وعمرة وصلاة اهل الجاهلية فاهل الجاهلية لم يكونوا لادينين بل هم كانوا على الحنيفية المحرفة هم دين ابيهم اسماعيل فلا ادري اين وجه الاستغراب في ان اهل الجاهلية كانوا يصومون كما كانوا يحجون لله ويعتمرون البيت لله لكن بشكل محرف اعطنا سبب منطقي واحد غير التعصب يمنعك من قبول رواية ابن عمر وعائشة التي تبين ان اهل الجاهلية كانوا يصومون عاشوراء ثانيا لما جاء الاسلام ودخل فيه الصحابة بقوا مع اللنبي يصومون عاشوراء لله كما كانوا يحجون ويعتمرون بمواقيت اهل الجاهلية الى ان فرض الله الحج عليهم بمواقيت الله الصحيحة واستمر صيام الصحابة لعاشوراء حتى فرض عليهم الله صيام رمضان فتركوا صيام عاشوراء اختيارا في السنة الثانية للهجرة ثالثا بقي المسلمون لايصومون عاشوراء حتى السنة العاشرة للهجرة حين امرهم رسول اله ان يصوموا عاشوراء كسنة مندوبة حتى يبينوا لليهود انهم اولى بموسى مايهمنا من كل هذا هو ان صيام عاشوراء يقينا كان موجودا قبل مقتل الحسين ب 60 سنة ولاينفي ذلك الا متعنتامتعصبا لمذهب يعتنقه إقتباس:
لا اخي لاتجعلني اضحك واضحك مقول كل ارض كربلاء وكل يوم عاشوراء هل مقولتنا اهل السنة ام مقولتكم انتم ايها الشيعة انظر ماذا يقول ( المعصوم) في هذه الرواية الحدائق الناضرة - المحقق البحراني - ج 13 - ص 371 - 372 وما رواه ثقة الاسلام في الكافي بسنده عن عبد الملك ( 6 ) قال : " سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرم فقال تاسوعاء يوم حوصر فيه الحسين ( عليه السلام ) وأصحابه ( رضوان الله عليهم ) ‹ صفحة 372 › بكربلاء واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا فيه الحسين وأصحابه ( كرم الله وجوههم ) وأيقنوا أن لا يأتي الحسين ( عليه السلام ) ناصر ولا يمده أهل العراق ، بأبي المستضعف الغريب . ثم قال : وأما يوم عاشوراء فيوم أصيب فيه الحسين عليه السلام صريعا بين أصحابه وأصحابه صرعى حوله امام معصوم يقول يوم عاشوراء وانت تقول الصحيح يوم عاشور فاما تقول الرواية موضوعة على لسان الامام او تقول انك كنت مخطأ في قولك انه لايجوز لغة ان نقول يوم عاشوراء اما الحوار الثنائي فانت ترفضه لانك لاتجد في نفسك القدرة عليه لكن دع الاخ م10 يقرر بنفسه قبول او رفض الحوار الثنائي فلربما هو يجد في نفسه القدرة على الحوار الثنائي آخر تعديل بواسطة سيدونس ، 16-11-2018 الساعة 02:18 PM. |
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|