هذه هي الطامة التي اشرتُ اليها على انها معلومة جديدة
الله يتوب على ابليس لكن ابليس لن يتوب
الله يتوب على ابليس لكن ابليس لن يتوب
المهم لم تجب على السؤال :
هل يتوب الله على المنافق قبل ايمانه ام بعد ايمانه ؟
هل يتوب الله على المنافق ان تاب المنافق ام يتوب عليه على نفاقه ؟
هل يتوب الله على المنافق قبل ايمانه ام بعد ايمانه ؟
هل يتوب الله على المنافق ان تاب المنافق ام يتوب عليه على نفاقه ؟
أجبتك فعلام ترديد السؤال مرة تلو أخرى !!
هل تُريد مني مخاطبتك بالسنقالي أو البنقالي ؟!!
مرة أخرى سأجيب لجل لا تزعل
بما أنك لا تعلم ,,, فأعلم بأن باب التوبة مفتوح لتوبة إبليس الى قيام الساعة
ولكنه لن يتوب !
وأعلم بأن المنافق العن عند الله عز وجل من إبليس ,,, وباب التوبة مفتوح له
قبل موته ولكنه أيضاً لن يتوب
واعلم بأن المنافق في الدركات السفلى من جهنم وإبليس أهون عذاباً منه .
بقية الرد ستجده في صفحه رقم ((12))
وهذه نسخة منه فتأملها :
إن المصادر التي أوردتها لك قالت بصريح العبارة
أهل المرض والإرتياب والنفاق
وأيضاً
وذلك أن المنافقين قالوا لضعفة المسلمين
وأيضاً
ناسٌ من أهل الإرتياب والمرض والنفاق
فمـــــــــــاذا بعد ؟!
إذاً هؤلاء المنافقين قرشيين من المهاجرين حالهم ومقالهم ينبئك بذلك ,,
فهم قبل أن يفروا في الأصل هم منافقين !!
فأجتمع النفاق مع الفرار ,,,, أين أنت يا كعب الأحبار أو إبن سلول البار
ليشفع لنا عند سيدنا أبو سفيان سيد الفُجار .
ولاتنسى بأن المنافقين من الأنصار كلهم أنسحبوا من هذه المعركة قبل حدوثها بقيادة كبيرهم عبد الله بن أبي بن سلول,,
وهذا يعني
بأن ساحة الأنصار تم تطهيرها من المنافقين ولم يبقى إلا المؤمنين الخلص وأقوالهم فماذا تصنعون بالحياة بعده ؟ قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله تشفع لهم ,
ومن فر منهم فهو ممن شملتهم رحمة الله وعفوه في الآية المباركة التي تسعون جاهدين لتدخلوا فيها المنافقين من المهاجرين .
وأولهم ذلك الأموي اللعين الذي فر ولم يعد إلا بعد حين !!
ومن بقي يلتمسون شفيعاً ليتشفعوا بوجاهة رأس من رؤوس المنافقين مثلهم
عند أبو سفيان
ففي هذه الساعة تساوت الرؤوس وظهر ميلها لبعضها .(انتهى)
لاتنسى كل ذلك موجود في الصفحه رقم (((12))) التي مررت عليها مُعصباً عينيك !!
تعليق